الأخبارريادة الاعمال

من التعليم إلى العمل: كيف يساهم يوسف طارق في بناء بيئة رقمية آمنة في الشرق الأوسط

يعتبر يوسف طارق من أبرز القياديين في تعزيز ثقافة الأمان الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا​، وذلك بأكثر من 7 سنوات من الخبرة في مجال التوعية بالأمن السيبراني والمشاركة المجتمعية الرقمية،

مسيرة مهنية حافلة بالإنجازات

بدأ يوسف مسيرته كـ منسق في Google Developer Student Clubs (GDSC) MENA، حيث أسهم في تنظيم فعاليات تعليمية وتوعوية. ثم انضم إلى CyberX لقيادة HUBX، وهو مجتمع متخصص في التوعية بالأمن السيبراني.

بعد عامين من القيادة الفعّالة، تم تعيينه كـ مدير إقليمي للمجتمع في CyberX، حيث أشرف على مبادرات استراتيجية لتعزيز الوعي بالأمان الرقمي على نطاق واسع.​

إنجازات بارزة وتأثير ملموس ليوسف طارق

تتراوح خبرات يوسُف بين التعليم في مجال الأمن السيبراني، والقرصنة الأخلاقية، وبناء المجتمعات الرقمية، وتنفيذ برامج ذات تأثير واسع النطاق.

لعب يوسف طارق دورًا رئيسيًا في الوصول إلى أكثر من 600,000 فرد من خلال مختلف المبادرات المجتمعية، ومن ثم جعله ذلك يمثل صوتًا موثوقًا في ثقافة ومعرفة الأمن السيبراني.​

كقرصان أخلاقي متمرس، تعاون يوسُف مع أكثر من 400 منظمة محلية ودولية، مساعدًا في تحديد وحل الثغرات الأمنية. تشمل تعاوناته أسماء معترف بها عالميًا مثل Coca-Cola و Air Canada و United Airlines و Lenovo.

تكريمًا لمساهماته البارزة، تم إدراج يوسُف في World Book of Records بعد تحقيقه أعلى عدد من التعاونات لاكتشاف الثغرات الأمنية من قبل فرد واحد.​

رؤية مستقبلية ورسالة ملهمة

يطمح يوسُف إلى الاستمرار في رفع الوعي، وتعزيز القدرة على الصمود السيبراني، وبناء بيئة رقمية أكثر أمانًا في المنطقة وخارجها.

مزيجه الفريد من الخبرة التقنية وقيادة المجتمع الرقمي يستمر في إلهام وإحداث تأثير دائم.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى